الأربعاء، 22 يونيو 2011
الثلاثاء، 21 يونيو 2011
للاطلاع على جميغ الصور الموجود في حاسوبك
اول شي تروح عند (ابدأ) (start)
بعده (بحث) (search)
بعده اختاري بحث على جهاز الكمبيوتر
بعده انسخي التالي:
*.Png;*.Jpg;*.Bmp;*.Pcx;*.Tga;*.Tif;*.Psd
وألصق في المربع
اضغط بحث
سوف تطلع لك كل الصور المخبأه في جهازك
بعده (بحث) (search)
بعده اختاري بحث على جهاز الكمبيوتر
بعده انسخي التالي:
*.Png;*.Jpg;*.Bmp;*.Pcx;*.Tga;*.Tif;*.Psd
وألصق في المربع
اضغط بحث
سوف تطلع لك كل الصور المخبأه في جهازك
الأحد، 12 يونيو 2011
ما قيمتك في الحياة..؟
ما قيمتك في الحياة..؟
كل منا يدور في ذهنه هذا السؤال
ما قيمتي في هذه الحياة؟؟
قال المتنبي :
إذا غامرت في أمر مروم
فلا تقـنع بما دون النجـوم
فطعم الموت في أمر حقير
كطعم الموت في أمرعظيم
إذ علينا أن نقنع فقط بعظائم
الأمور، وديننا الحنيف يأمرنا بذلك حيث أن
الرسول صلى الله عليه وسلم قال: "إذا سألتم الله فاسألوه الفردوس الأعلى"
ولم يقل الجنة.
وصدق الشاعر حيث قال:
نحن قوم لا توسط بيننا
لنا الصدر دون العالمين أو القبر
وصدق من قال:لاستسهلن الصعب أوأدرك المنى
فما انقادت الآمال إلا لصابر
* فهل لديك طموح؟
* وهل ارتقيت بطموحك للسماء؟
* وهل قمت بتحويل تلك الطموحات لحقائق؟
* أم إلى أحلام يقظة وقلاعاً ترابية مثلما يفعل الأطفال؟
فطموحاتك … تشكل حياتك
أم أن حياتك لا تعني لك شيئا؟
فللأسف كثير من الناس يعيش كسائر
البشر لا هدف له، بل يفعل مثلما يفعل الآخرين،وقد نهانا رسولنا الكريم صلوات الله
وسلامه عليه أن نكون تابعين إن أحسن الناس أحسنا،وإن أساؤوا أسأنا، فلتكن لنا
هويتنا الواضحة، لنكن أشخاصاً لانبتغي غير العلا، والمناصب الرفيعة،
فكما قال أحمد شوقي: "الطير
يطير بجناحيه، والمرء يطير بهمته"،
فهل هممنا ترقى بنا إلى أعالي
الجبال، أم تهوي بنا إلى الأسفل؟
ويقول ابن قيم الجوزية: " كمال الإنسان بهمة تُرَقِيهِ، وعلمٍ يُبَصِرُهُ
ويَهديهِ ".
وقال عبد القادر الكيلاني لغلامه:
"يا غلام، لا يكن همك ما تأكل وما تشرب، وما تلبس وما تنكح،وما تسكنوما تجمع،
كل هذا همُ النفس والطبع فأين هم القلب، همك ما أهمك، فليكن همك ربك عز وجل وما
عنده".
وقد حثنا الرسول -صلى الله عليه
وسلم- على التحلي بعلو الهمة حيث قال: " إن الله
– تعالى – يحب معالي الأمور وأشرافها، ويكره سفسافها".
وقال كذلك: “ إذا سألتم الله
فاسألوه الفردوس الأعلى “ ولم يقل- صلوات الله وسلامه عليه-: "فاسألوه
الجنة"،بل يعلمنا أن نطلب فقط المراتب العالية.
وقد قيل: "
قيمة كل امرئ ما يطلب "
فيا ترى ما هي قيمتك يا من تقرأ هذه الكلمات؟
هل ما تطلبه سامي ويستحق التعب والسهر والكد من أجله؟
أم ما تطلبه شيء بسيط ولا يرقى لقيمتك؟
أخي وأختي اجعلوا
الهمة العالية نصب أعينكم، ولا تقبلوا دونها بديلا!!!
كل منا يدور في ذهنه هذا السؤال
ما قيمتي في هذه الحياة؟؟
قال المتنبي :
إذا غامرت في أمر مروم
فلا تقـنع بما دون النجـوم
فطعم الموت في أمر حقير
كطعم الموت في أمرعظيم
إذ علينا أن نقنع فقط بعظائم
الأمور، وديننا الحنيف يأمرنا بذلك حيث أن
الرسول صلى الله عليه وسلم قال: "إذا سألتم الله فاسألوه الفردوس الأعلى"
ولم يقل الجنة.
وصدق الشاعر حيث قال:
نحن قوم لا توسط بيننا
لنا الصدر دون العالمين أو القبر
وصدق من قال:لاستسهلن الصعب أوأدرك المنى
فما انقادت الآمال إلا لصابر
* فهل لديك طموح؟
* وهل ارتقيت بطموحك للسماء؟
* وهل قمت بتحويل تلك الطموحات لحقائق؟
* أم إلى أحلام يقظة وقلاعاً ترابية مثلما يفعل الأطفال؟
فطموحاتك … تشكل حياتك
أم أن حياتك لا تعني لك شيئا؟
فللأسف كثير من الناس يعيش كسائر
البشر لا هدف له، بل يفعل مثلما يفعل الآخرين،وقد نهانا رسولنا الكريم صلوات الله
وسلامه عليه أن نكون تابعين إن أحسن الناس أحسنا،وإن أساؤوا أسأنا، فلتكن لنا
هويتنا الواضحة، لنكن أشخاصاً لانبتغي غير العلا، والمناصب الرفيعة،
فكما قال أحمد شوقي: "الطير
يطير بجناحيه، والمرء يطير بهمته"،
فهل هممنا ترقى بنا إلى أعالي
الجبال، أم تهوي بنا إلى الأسفل؟
ويقول ابن قيم الجوزية: " كمال الإنسان بهمة تُرَقِيهِ، وعلمٍ يُبَصِرُهُ
ويَهديهِ ".
وقال عبد القادر الكيلاني لغلامه:
"يا غلام، لا يكن همك ما تأكل وما تشرب، وما تلبس وما تنكح،وما تسكنوما تجمع،
كل هذا همُ النفس والطبع فأين هم القلب، همك ما أهمك، فليكن همك ربك عز وجل وما
عنده".
وقد حثنا الرسول -صلى الله عليه
وسلم- على التحلي بعلو الهمة حيث قال: " إن الله
– تعالى – يحب معالي الأمور وأشرافها، ويكره سفسافها".
وقال كذلك: “ إذا سألتم الله
فاسألوه الفردوس الأعلى “ ولم يقل- صلوات الله وسلامه عليه-: "فاسألوه
الجنة"،بل يعلمنا أن نطلب فقط المراتب العالية.
وقد قيل: "
قيمة كل امرئ ما يطلب "
فيا ترى ما هي قيمتك يا من تقرأ هذه الكلمات؟
هل ما تطلبه سامي ويستحق التعب والسهر والكد من أجله؟
أم ما تطلبه شيء بسيط ولا يرقى لقيمتك؟
أخي وأختي اجعلوا
الهمة العالية نصب أعينكم، ولا تقبلوا دونها بديلا!!!
ظاهرة خطيرة تهدد مصداقية العمل التربوي
منظومتنا التعليمية مريضة ومهترئة لأسباب عديدة .ومن بين الأسباب التي تثير الشكوك وتعتبر من الطابوهات المعنية بالمتعلمين التلاميذ خلال السنة الدراسية من بدايتها إلى نهايتها .وأخص بالذكر
ما تقوم به الأكشاك والمكتبات من عمليات نسخ أوراق الغش من أجل اجتياز الفروض المحروسة والامتحان الجهوي والوطني .ويحكي التلاميذ على العلن بأن المكتبة الفلانية تبيع الفروض وعناصر الإجابات بالنسبة لجميع المواد المستنسخة حيث يبقي صاحب المكتبة على نسخة داخل آلة الطابعة ليستغلها لاحقا ,وهكذا دواليك في جميع المواد ...ثم يبيعها للتلاميذ بالنعت والصفة .وينجزون بها الفروض والامتحانات على اعتبار أن الفرض متوفر لامحالة في المجموعة التي سرقها صاحب المكتبة .والأكثر من ذلك ضبطه للقسم والأستاذ والمادة وتاريخ الفرض لإنجاح العملية ...لذلك ,
هل يتحمل السادة الأساتذة وزر هذه المصيبة رغم اشتغالهم من دون خلفيات ماداموا ضحايا الغش والتربص من طرف أصحاب الأكشاك والمكتبات ؟؟
هل من الممكن الحد من هذه الظاهرة عن طريق اقتراح لجان تفتيش الأكشاك من طرف الوزارة المعنية ؟؟ أثناء اجتماعاتنا التربوية ؟
وبما أن الأمر يهم المغرب قاطبة فإن هذه المعضلة تفسد كل عملية إصلاح مادام هؤلاء السراق يشتغلون من دون رقابة ويزيدون الطين بلة مما يجعلنا نعاني من غياب مصداقية عملنا التربوي خاصة حين يتعلق الأمر بمفسدين خارجين عن نطاق التربية .
تحياتي لرجال ونساء التربية الغيورين .
ما تقوم به الأكشاك والمكتبات من عمليات نسخ أوراق الغش من أجل اجتياز الفروض المحروسة والامتحان الجهوي والوطني .ويحكي التلاميذ على العلن بأن المكتبة الفلانية تبيع الفروض وعناصر الإجابات بالنسبة لجميع المواد المستنسخة حيث يبقي صاحب المكتبة على نسخة داخل آلة الطابعة ليستغلها لاحقا ,وهكذا دواليك في جميع المواد ...ثم يبيعها للتلاميذ بالنعت والصفة .وينجزون بها الفروض والامتحانات على اعتبار أن الفرض متوفر لامحالة في المجموعة التي سرقها صاحب المكتبة .والأكثر من ذلك ضبطه للقسم والأستاذ والمادة وتاريخ الفرض لإنجاح العملية ...لذلك ,
هل يتحمل السادة الأساتذة وزر هذه المصيبة رغم اشتغالهم من دون خلفيات ماداموا ضحايا الغش والتربص من طرف أصحاب الأكشاك والمكتبات ؟؟
هل من الممكن الحد من هذه الظاهرة عن طريق اقتراح لجان تفتيش الأكشاك من طرف الوزارة المعنية ؟؟ أثناء اجتماعاتنا التربوية ؟
وبما أن الأمر يهم المغرب قاطبة فإن هذه المعضلة تفسد كل عملية إصلاح مادام هؤلاء السراق يشتغلون من دون رقابة ويزيدون الطين بلة مما يجعلنا نعاني من غياب مصداقية عملنا التربوي خاصة حين يتعلق الأمر بمفسدين خارجين عن نطاق التربية .
تحياتي لرجال ونساء التربية الغيورين .
الاشتراك في:
التعليقات (Atom)